شارك مواطن تونسي مقيم بالخارج تجربته مع الهجرة و الثقافة التي تعلّمها منها و ذلك من خلال ارتباطه من أجنبية و كذلك العمل مع الأجانب مؤكدا أنه و مع كل إحترامه للآخرين لا يختصر الثقافة الغربية في ال"percing" و الوشومات التي يطبعها على أجسادهم معظم التونسيون الذين يغادرون البلد.
و قال مؤكدا أن الهجرة لها جوانب سلبية و الكثير من الجوانب الإيجابية خصوصا في الإحتكاك مع الأوروبيين و تعلم منهم ثقافات تخص الإجتهاد و العمل و احترام الآخرين، كما قال :"انا نخمم باش نستقر في تونس عندي برشا ملي مشيت .. و تو جيت نستثمر في بلادي الفلوس تحلك الثنية و تلقيت برشا ثقافات غادي أما الغربة تبقى ديما غربة.. جاتني فكرة خاطرني معنديش اولاد شريت ثلاث كلاب كيف اولادي مونسيني .. عملت مركز إيواء للحيوانات من مالي الخاص و انا فرحان الناس اللي تمشي تحوس و لا تخدم ماعندهاش وقت انا نتلهالهم بالحيوانات و نعمل تنظيف ليهم".
الفيديو :